مثلك انا بالتمني وأكثر
ولو كانت آلآمور والآشواق
بالتمنى لآستبقت امتداد السماء
وكنت بسذاجتي احتوى بزوغ الفجر
لاحيك منه امنيه على شكل دميه
اخلطها بتركيبه اشواقي الدفينه
وازفها لملهمتي
التي تجول في الاحساس
وتترك أثراً في الوجدان
فلو اننا بعصر المعجزات والآمنيات
لتمنيت وتمنيت حتى
تعديت حدود النظر
لآكون منك واليك آمتداداً
وتحظى لحظاتي لتجسدك عشقاً
بمساحات الوجود كورده بيضاء
تعنى لي جمال الكون كله.
مثلك بالشوق أنا وأكثر
أجوب بعطرك اخر المدى
راسما على كل الدروب
همسات عشقك لي
كحمام زاجل
يسافر بجنح الشوق
ويقرء كل الوجود
حبي وهيامي
ويسرد لآسراب الطيور
قصة حب لا ينضب
فصولها مسارح الكون
وأرضها الضبابيه والامنيات
وكم من آلآمنيات
بالاعماق تموت
كما الدمعات في آالاحداق
يشيع جثمان العقل
من جراء ما يستعر بفكرها
ورغم ذاك يغمرني الحنين
والشوق والانين
والبوح الدفين
كم بت اخشى من قلبي واعماقي
وعصف الامنيات
لان سنابل حرفي
لا تصل لآرض عشقي الباسم
كي تقرؤئها قحطي
وفقر ارضي آلآثم
فهي جياشه بالحنين
تنسج من سنابل الشوق قناطير
وتكدس الحب في الاعماق وتعتقه
فاخر المذاق بالامنيات عذب
لكن!! بلا واقع ..وجائل بالنفس
مثلك بالشوق أنا واكثر
أسافر كما النسمات اتخللك كلحظت عشق
أراوغك .أداعب خصلاتك
أجوبك كرياض مقدسه
وأحلل لنفسي الطواف
بقدسيه المكان.
مثلك بالشوق أنا واكثر
أدرك مدى اجتاهدك
بالبحث عني وكذاك أنا
مثقل ومكتظة أنفاسي
برحلة البحث بجدار الامنيات
احضنك بدفئ قلبي
كما تحضن الارض المطر
وكما يحضن الشاطئ الموج
واضيع حتى من خلال الرسم
ويتفانى ألآ~نا
فما انا الا رسم كريكتاري
خطته يد قدر ساخر
يا حبذا لو اننا بعصر المعجزات
لتكمل رسمي
وارى من خلالها تكويني
لكن حتما !!
أسبقها بالشوق أنا